الجمعة, 7 نوفمبر 2025

تجريبي

الجمعة, 7 نوفمبر 2025

عربي نيوز
Search
Close this search box.

المايسترو “هاني فرحات” أول عربي يقود أوركسترا عالمي علي أشهر مسارح لندن

سيقود المايسترو “هاني فرحات” في تجربة هي الأولي من نوعها لموسيقي عربي  أوركسترا عالمي (الفيلهارمونية الملكية البريطانية)
في حفل هائل يقام في مسرح “سنترل هول” و”ستمنستر” في قلب العاصمة البريطانية لندن يوم السبت الموافق 28 سبتمبر الجاري .
يأتي هذا الحفل الضخم ضمن نشر التراث الموسيقي للسعودية في جميع أنحاء العالم ، وسيقود المايسترو “هاني فرحات” الي جانب الفيلهارمونية الملكية البريطانية ، الأوركسترا السعودي وسيندمج الفيلهارموني والسعودي في تقديم مزيجٍ مميز من الموسيقى العربية والبريطانية خلال فقرات الحفل”.
أعرب “هاني فرحات”  عن سعادته بقيادة الأوركسترا علي مسرح من أهم المسارح العالمية والذي وقف عليه عظماء الموسيقي والغناء في العالم .
وأضاف هاني قائلاً : أشعر بالفخر لإختياري لقيادة الأوركسترا في هذا الحفل الهائل والذي يأتي تتويجًا لسلسلة الحفلات الناجحة التي شارك فيها عدد من نجوم ونجمات الغناء العربي هذا العام .
لافتًا الي أن المزج بين عازفين من جنسيات مختلفة في تقديم الألحان العربية يمنحها أبعادًا أخري ويجعلها قريبة من أذان ووجدان المستمع الغربي .

يقام الحفل تحت رعاية صاحب السمو وزير الثقافة السعودي الأمير “بدر بن عبدالله بن فرحان” ، وتنظمه هيئة الموسيقى بالمملكة وذلك ضمن جولات “روائع الأوركسترا السعودية” في إطار جهودها لتعزيز حضور الثقافة والفنون السعودية على الصعيد الدولي.
و تسعى الهيئة من خلال تنظيم الحفل الضخم في لندن لما تتميز به العاصمة البريطانية من ثقافةٍ غنية بمختلف ألوانها ، وإرثٍ تاريخي عريق .

مقالات ذات صلة

بالإشتراك مع قصور الثقافة.. البيت الفني للفنون الشعبية يعيد إنتاج نوستالجيا ٩٠/٨٠ والعرض على البالون

حسين الجسمي وفهد الكبيسي يحييان حفل انضمام الاتحاد لنادي الروّاد

لينا صوفيا تنضم إلى أبطال فيلم الصفا الثانوية بنات

رمضان 2025 .. علي السبع ينضم إلى أبطال مسلسل أثينا

سعاد ماسي تدخل التاريخ في ألمانيا كأول فنانة عربية تغني على مسرح فيلهارموني برلين وهامبورج

هيثم مازن يطرح سينجل «طمني» ورواية «الملثم» الشهر المقبل دفعة واحدة

ماذا يفعل محمد جمعة مع مستر بيست بالهرم الأكبر 

“يخو” صرخة غنائية لمساندة الشعب الفلسطيني على طريقة فرقة السبعة وأربعين